رصد "الأشباح" القبض على شبح ظهر في صورة التقطتها الكاميرا في الفلبين في مدرسة ثانوية
كيف سيكون شعورك إذا كنت تأخذ صورة لطيفة إلا أن تدرك في وقت لاحق انك التقطت صورة لشبح ؟
هذا ما حدث لهؤلاء الفتيات في المدرسة الثانوية في الفلبين، لكننا سنترك لك الاستنتاجات الخاصة حول الصور.
قصص الرعب الآسيوية كانت دائما من القصص التي تتصدر كل العناوين حول فتاة تزحف مع شعر طويل، أليس كذلك؟
وماذا عن قصة شبح من المدرسة الثانوية؟ هذه الصورة التي تم التقاطها قد تصدرت وسائل الاعلام الاجتماعية في الفلبين.
وصدم الطلاب عندنا حاولوا التقاط صورة في المراحيض في مدرسة ثانوية في الفلبين ليكتشفوا وجود شخصية غامضة في الزاوية السفلية اليمنى تلاحقهم.
الكائن الذي ظهر في الصورة هي شخصية غامضة لديها شعر أسود طويل يغطي وجهها. ما سبب هذا الظهور الغامض؟
ربما لقد شاهدت واحدا من هذه القصص والصور كثيرا في أفلام الرعب، ولكن الجميع يتخيل بالفعل الموت المأساوي الغامض، وروح الانتقام القادمة من الجحيم و العازمة على معاقبة الطلاب الآخرين الذين لديهم حياة سعيدة في المدرسة الثانوية و ستحاول دائما الانتقام من كل من يدخل في الدائرة الخاصة بها ، وهذه القصص متداولة جدا ولم يتم ايجاد تفسيرات حقيقية لها حيث ان من بين الحين والاخر يتم تسجيل حالة من الناس الذين تعانون من الهلع بعد رؤية هذه الاطياف
▼ هل تذكر تلك الفتاة الميتة في فلم The Ring
و بالعودة الى تلك المدرسة وبطبيعة الحال، فإن مثل هذه القصص دائما ما تعتبر وهمية ، و تم اتهام الطلاب بتدبير مثل هذه القصة و ان الفتاة قامت باصطحاب صديقتها و التقاط صورة مدبرة بوجود فتاة اخرى بشعرها الذي على وجهها لتقوم بايهام الناس بانها شبح ثم تدعي بأنها لا تعرف شيئا عن ذلك. ولكن الطلاب قالوا بأن هذا ليس هو الحال، وأن بناء "Isidro Rodriguez" ايسيدرو رودريجيز مسكون منذ 1980s. على ما يبدو قد أفاد الطلاب الآخرين أيضا بما يجري على انه شبحي، والمدرسة تدرس امكانية مباركة المكان و طرد الارواح في محاولة للتعامل مع هذه القضية.
بالمناسبة، فان مدرسة "Rizal High School" الثانوية هي واحدة من أكبر المدارس في العالم، لذلك لا بد ان يكون هناك بعض الحوادث الغريبة هناك على مدى السنوات عندما يكون لديك عدد الطلاب ما يقرب من 20،000. ولكن هل هذه حقا هي واحدة منها، أو مجرد محاولة تلميذة لخلق ضجة في وسائل الاعلام الاجتماعية؟ تحقق من الصورة و قرر بنفسك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق